أصحاب الشركات

لا تنحصر القيادة الفعالة في إدارة الفرق أو تنظيم المهام فقط، بل القائد الحقيقي هو من يتمكن من تخطيط وتنفيذ أي أحداث في المؤسسة بما

تُعدّ عملية التوظيف من العمليات الحساسة التي تمر بها كل شركة، نظرًا للدور الذي يلعبه الموظفون في نجاح الشركة، كونهم حجر الأساس في تأدية المهام،

تُعدّ الخبرات المهنية العامل الأول في كفاءة الموظفين وإتقانهم لمهامهم في العمل. ومن هنا، يسعى مسؤولو التوظيف في الشركات للبحث عن الأشخاص الأكثر خبرة من

يضم موقع بعيد الآلاف من أصحاب الكفاءات والخبرات في جميع المجالات من جميع أنحاء الوطن العربي. ولكي تنجح في توظيف الشخص الأفضل لوظيفتك الشاغرة، عليك

يُعدّ تطبيق تقييم الأداء الوظيفي أمر أساسي بكل عمل، فينفذه متخصصو الموارد البشرية والمديرون لمعرفة أداء الفريق، ومنها يسهل تحديد موضع العمل من أهدافه. رغم

ازدادت اعتمادية الشركات على نظام العمل عن بعد كطريقة أساسية لإدارة أعمالها، وأصبح هذا النظام هو المستقبل للعديد من الشركات لمزاياه المتنوعة. لذا، إذا كنت

تبحث الشركات عن وسائل تحفز بها الموظفين، لتضمن اندماجهم في العمل، والحصول على إنتاجية أعلى، ما يعود على الشركة بمزيد من النمو، يحدث ذلك من

تُعدّ علاقات الموظفين أحد أركان نجاح أي شركة، فصلابة العلاقات بين الرؤساء والمرؤوسين وبين الزملاء وبعضهم البعض تنعكس بشكلٍ مباشر على الإنتاجية والأداء العام للجميع.

يسعى أصحاب الشركات إلى تطوير أعمالهم وتنمية موارد شركاتهم، لكن أحد أهم الموارد التي قد يغفل البعض عن تنميتها هي الموظفين وفرق العمل في الشركة.

ما الذي سيحدث لو نشأت مؤسسة وعملت باستراتيجية وتنظيم محدد لفترة طويلة من الزمن دون تغيير؟ بالتأكيد لن تتمكن من مجاراة التقدّم والتطور مهما بلغت

فكرة واحدة يمكن أن تساوي ملايين الدولارات، ومثلما تساوي الأفكار قيمة عالية، فالاستراتيجيات أو المعلومات الخاصة بالشركات الكبيرة أيضًا يمكن أن تساوي مبالغ كبيرة، وإفشائها

الموارد البشرية والمال من أهم العناصر التي تبدأ بها شركتك وتحتاج إلى إدارتها بحكمة، ورغم ذلك يوجد عنصر جوهري آخر وهو الفكرة، والتي تستمد منها